user preferences

أهداف هذا الموقع لماذا نطلق هذا الموقع ؟

category international | anarchist movement | feature author Saturday January 13, 2007 21:27author by Anarkismo Editorial Group Report this post to the editors

أناركيزمو.نتanarkismo.net هو موقع خدمات أخبار شيوعي- أناركي. هذه هي أهدافنا من هذا المشروع :
هدف هذا الموقع هو :

1 – جمع و نشر الأخبار و التحليل الذي تقدمه المجموعات و الأفراد الأناركيين من كل أنحاء العالم المتأثرين ب" البرنامجية" التقاليد الشيوعية الأناركية للا تسلطية.
2 – تسهيل و تشجيع النقاش الأخوي بين اللا تسلطيين من هذا الاتجاه .
3 – تقديم مساحة حيث يمكن لسائر الأناركيين و الاشتراكيين و أي شخص آخر أن يعلم عن نشاطات و مواقف هذا الاتجاه الأناركي و أن ينخرطوا في حوار بناء معهم .


Arabic translation of the goal of Anarkismo.net

أناركيزمو.نتanarkismo.net هو موقع خدمات أخبار شيوعي- أناركي. هذه هي أهدافنا من هذا المشروع :
هدف هذا الموقع هو :

1 – جمع و نشر الأخبار و التحليل الذي تقدمه المجموعات و الأفراد الأناركيين من كل أنحاء العالم المتأثرين ب" البرنامجية" التقاليد الشيوعية الأناركية للا تسلطية.
2 – تسهيل و تشجيع النقاش الأخوي بين اللا تسلطيين من هذا الاتجاه .
3 – تقديم مساحة حيث يمكن لسائر الأناركيين و الاشتراكيين و أي شخص آخر أن يعلم عن نشاطات و مواقف هذا الاتجاه الأناركي و أن ينخرطوا في حوار بناء معهم .

لماذا نظن أنها مهمة ؟

إن الرأسمالية اليوم أكثر من أي وقت مضى تنتظم كتنظيم كوني. الأناركية ( اللا تسلطية ) تحتاج أيضا أن تكون كونية . يمكن للإنترنت أن تكون وسيلة فعالة لتساعدنا بالتنظيم على الصعيد الكوني . على الرغم من أنها خطوة محدودة إلا أننا نعتقد أن موقع إخباري شيوعي أناركي عالمي سيلعب دورا مهما في تحقيق هذه المهمة , بواسطة
1 – تحسين التواصل بين المنظمات و الأفراد الأناركيين "البرنامجيين" التي تشكل خطوة أساسية على طريق تحقيق وحدة أقوى على الصعيد العالمي
2 – كسب الناس إلى الأناركية , خاصة في تلك المناطق من العالم حيث ما تزال الحركة ضعيفة أو غير موجودة
3 – إقناع الأشخاص الذين يرغبون بالتغيير الاجتماعي أن المقاربة المصاغة في "البرنامج الأناركي" هي الأفضل
4 – المساعدة على إنشاء منظمات و جمعيات أناركية شيوعية جديدة و تشجيع الناس على الانضمام لتلك الموجودة .

author by Anarkismo Editorial Group - Anarkismopublication date Tue May 20, 2008 18:46author address author phone Report this post to the editors

This document in English

This document in Castellano

This document in Italiano

This document in Français

This document in Deutsch

This document in Ελληνικά

This document in Português

This document in Norsk

This document in Türkçe

author by جريدة الكومونة - الكومونةpublication date Sat Jun 14, 2008 00:05author email komonah at gmail dot comauthor address شمال العراقauthor phone Report this post to the editors

نحو تعزيز التقاليد الثورية للكومونة في الحركة البروليتارية
نحو توحيد الاعمال لانجاز عمل أممي مشترك

بعد هزيمة كومونة باريس أصدرت الاممية الاولى بيانا جاء فيه:
((كانت الكومونة .. بداية الثورة الاجتماعية للقرن التاسع عشر. و مهما يكن مصيرها في باريس فهي ستدور حول العالم. وقد أيدتها الطبقة العاملة في أوروبا و الولايات المتحدة و كأنها الكلمة السحرية للخلاص.
.. وحدها البروليتاريا المتحمسة بالمهمة الاجتماعية الجديدة التي كانت عليها ان تقوم بها للمجتمع كله، لالغاء الطبقات و السيطرة الطبقية، وحدهم البروليتاريون هم الرجال الذين بوسعهم كسر وسيلة هذه السيطرة الطبقية التي هي الدولة – كارل ماركس، 1871)).
* * *
لم تكن الكومونة سوى التعبير الادق عن الحركة التي تقوم بتحطيم الدعائم المادية التي تعتمد عليها وجود الطبقات و السيادة الطبقية/السلطة. و رغم ان مطالب الكومونة كانت غير ناضجة، فانها كانت في النهاية، لا تعبر الا عن الغاء الطبقات و السيادة الطبقية. و جاءت الكومونة لتبين عدم امكانية خروج الانسان من المجتمع الطبقي عن طريق دعامته الاساسية و التي هي سلطة الدولة. و هي بهذا المعنى، تضع الفاصلة التأريخية بين المجتمع الطبقي و المجتمع اللاطبقي. و ان الانسان لا يدخل تأريخه الانساني الخاص، الا عبر الكومونة. و ان البروليتاريا لم تؤكد على الهدف الاخير للانسانية الا في الكومونة، فبنتيجة الثورة الاجتماعية المقبلة، لا تتحول الملكية الخاصة الى ملكية جماعية و حسب، بل ستفقد الوظائف الاجتماعية طابعها السياسي و تتحول الى مجرد إدارة الاشياء و الامور ايضا، فتحويل الملكية الخاصة الى الملكية الجماعية، يعني في نفس الوقت، تحويل الدولة، الادارة الطبقية/السلطة، الى الكومونة، الى الادارة الاجتماعية. فاذا كانت إدارة الدولة تطابق الاسلوب الطبقي في الانتاج و التوزيع، فالكومونة تطابق الاسلوب المشاعي في الانتاج و التوزيع. لذا عملية القضاء على الملكية الخاصة، لا تنفصل على الاطلاق عن عملية القضاء على الادارة الطبقية للملكية الخاصة، و التي هي سلطة الدولة.
* * *
ان دولة الجمهورية الديمقراطية، هي الحصيلة النهائية لتكامل علاقات الملكية البرجوازية. و بما ان الملكية الخاصة أعلنت خاتمتها في الملكية البرجوازية بالذات، فان الدولة، أعلنت نهايتها في الجمهورية الديمقراطية بالذات. و ان ثورة 1871 جاءت لتؤكد على هذه الواقعة التأريخية. و بعد هذا التأريخ، أي بعد تسجيل البروليتاريا موقفها من الجمهورية، أصبح مطلب تغير شكل الدولة، مطلب رجعي في التأريخ. و عوضا عن المطلب الذي نادى باقامة الجمهورية اي الديمقراطية، ظهر مطلب جديد في التأريخ: اسقاط سلطة الدولة!
* * *
ان الشكل السياسي لتجمع الناس له أصله في التجمعات التأريخية التي كانت موجودة قبله. لذلك لم تتكون الدولة بوصفها شكلا جديدا للجماعية الا بالارتباط مع ما سبقتها من الاشكال القديمة الموجودة لجماعية الناس. فالدولة اذن هي الجمع بين الارض المشتركة و السلطة المشتركة و اللغة المشتركة. أما الاشراك بدأ يتغير معناه التأريخي حسب تغير علاقات الطبقية بين ((الناس)) على نفس الارض المشتركة و مع نفس اللغة و التأريخ المشتركة، لان الدولة القومية هي التي تجمع بين المصالح الانسانية المتناقضة. فالدولة القومية، هي المصلحة المزيفة للجماعة، أما اللغة المشتركة، فهي حجابها التأريخي المزيف. و هكذا، فالقومية تظهر و كأنها وحدة منسجمة لكل ما ينتمي اليها، و هي بهذا المعنى تؤكد على لا طبقيتها. فالانسان في القومية، أي من منظور الدولة، ليس له أية انتماءآت طبقية. لذا على المواطنين جميعا، ان يذوبوا مصلحتهم الشخصية في مصلحة عامة تسمى في آخر الامر مصلحة الدولة. و الحجة المشخصة لهذه المصلحة المشتركة، هي الارض المقدسة و اللغة المقدسة و التأريخ القومي المقدس، فالطبقة تختفي وراء هذا الحجاب المزيف: المقدس!
أما في الواقع، ليست القدسية هذه سوى الجمع بين قطب الثراء و السيادة و قطب الفقر و الخضوع في المجتمع و تحت عسف سلطة الدولة التي لها مهمة تأريخية واحدة: الحفاظ على الملكية الخاصة! فالدولة مهما يكن من شكلها، الديمقراطية كالدكتاتورية، الجمهورية كالملكية، منظم سياسي للمصالح الخاصة للطبقة السائدة.
* * *
حين يصبح المجتمع سيدا لانتاجه و توزيعه، فآنذاك لا يبقى دافع تأريخي وراء (السلطة الديمقراطية) و (السلطة الدكتاتورية).
ليست الديمقراطية سوى نتاجا لعلاقات تأريخية معينة، علاقات برجوازية، و انها بهذا المعنى، ليست حقيقة أبدية، بل شئ عابر في التأريخ. و ان الانسان لم يحقق شيئا في الديمقراطية، كما نراها في الديمقراطية من الجمهورية الاغريقية الى الجمهوريات المعاصرة الاوروبية كالامريكية، سوى اذلاله الخاص، لان الديمقراطية، هي شرط تأريخي لانفصال الانسان عن الانسان. و لم تظهر الديمقراطية الا كشرط تأريخي لمجتمع سياسي مبني على منافسة الانسان من قبل الانسان، فالديمقراطية لا تعني سوى نظام العبودية المأجورة، نظام التجارة الحرة، لذا انه من المستحيل وصول الانسان الى مملكة الحرية، من خلال الديمقراطية.
و هكذا، حين يضع المجتمع ادارة الكومونية مكان الادارة الطبقية، مكان السلطة، فآنذاك لا يبقى دافع للتحدث عن الديمقراطية أو الدكتاتورية، لان الكومونة ستوجه ضرباتها الى شروط الديمقراطية كالدكتاتورية، و هي شروط المنافسة الحرة (العداء بين الانسان و الانسان).
* * *
على العكس من الديمقراطية، لا تنظم الكومونة المجتمع في جماعية سياسية، أي خلال الحق (حقوق الانسان، حق التملك) و القانون (الاقتراع العام للاحزاب السياسية و الحفاظ على حق التملك). و انها لهذا السبب ستلغي مرة واحدة الجيش النظامي و البوليس و القوات المسلحة و الامنية الاخرى و الاجهزة البيروقراطية. و هذا هو الهدف المباشر لطبقة البروليتاريا، الطبقة التي لا ترى في وجودها سوى الاذلال البشري، و لا ترى في الديمقراطية سوى نظام للحفاظ على وجود هذا الكائن الطبقي الذي سينمي الثروة الشخصية بوجودها. لذا انها مضطرة ان تعلن صراحة بانها تناضل مباشرة لازالة هذا الكائن الطبقي من الوجود، الكائن الذي لا وجود للملكية الخاصة الا بوجودها، لذا انها مضطرة ان تلغي ذاتها بدل الحفاظ على وجودها.
((البروليتاريا و الثروة نقيضان، و بهذه الصفة يشكلان كلا واحدا. ان كليهما شكلان من عالم الملكية الخاصة.
الملكية الخاصة، كملكية خاصة، كثروة، مضطرة للحفاظ على ذاتها، و بالتالي للحفاظ على نقيضها في الوجود وهو البروليتاريا ..
و البروليتاريا من جهة اخرى، مضطرة كبروليتاريا ان تلغي نفسها و بالتالي ان تلغي نقيضها، تلغي شرط وجودها، ما يجعلها بروليتاريا، أي الملكية الخاصة.
.. و عندما تنتصر البروليتاريا لا تصبح في حال من الاحوال الجانب المسيطر في المجتمع لأنها انتصرت فقط بالقضاء على نفسها و على نقيضها. و عندئذ تختفي البروليتاريا كما يختفي نقيضها الذي يحددها وهو الملكية الخاصة – كارل ماركس)).
Email: komonah@gmail.com

 

This page has not been translated into Türkçe yet.

This page can be viewed in
English Italiano Deutsch
© 2005-2024 Anarkismo.net. Unless otherwise stated by the author, all content is free for non-commercial reuse, reprint, and rebroadcast, on the net and elsewhere. Opinions are those of the contributors and are not necessarily endorsed by Anarkismo.net. [ Disclaimer | Privacy ]