espero 7 – Die neue Sommerausgabe 2023 16:58 Jun 25 7 comments Hier ist sie: Die espero-Sommerausgabe 2021! 18:20 Jun 16 15 comments David Graeber, anthropologist and author of Bullshit Jobs, dies aged 59 00:24 Sep 06 7 comments Poder e Governação 02:58 May 17 2 comments Against Anarcho-Liberalism and the curse of identity politics 18:34 Jan 14 4 comments more >> |
Recent articles by Anarkismo Editorial Group
Anarkismo.net augura a tutti un 2016 di solidarietà e resistenza 0 comments Anarkismo εύχεται ένα... 0 comments Συνέντευξη μ ... 0 comments Recent Articles about International Anarchist movementAnarchists in Rojava: Revolution is a struggle in itself Oct 04 23 An Attempted Marxist-Anarchist Dialogue Oct 03 23 A Guide to Anarcho-Syndicalism and Libertarian Socialism Aug 03 23 أهداف هذا الموقع لماذا نطلق هذا الموقع ؟
international |
anarchist movement |
feature
Saturday January 13, 2007 21:27 by Anarkismo Editorial Group
أناركيزمو.نتanarkismo.net هو موقع خدمات أخبار شيوعي- أناركي. هذه هي أهدافنا من هذا المشروع : Arabic translation of the goal of Anarkismo.net
أناركيزمو.نتanarkismo.net هو موقع خدمات أخبار شيوعي- أناركي. هذه هي أهدافنا من هذا المشروع :
|
Front pageSupport Sudanese anarchists in exile Joint Statement of European Anarchist Organizations International anarchist call for solidarity: Earthquake in Turkey, Syria and Kurdistan Elements of Anarchist Theory and Strategy 19 de Julio: Cuando el pueblo se levanta, escribe la historia International anarchist solidarity against Turkish state repression Declaración Anarquista Internacional por el Primero de Mayo, 2022 Le vieux monde opprime les femmes et les minorités de genre. Leur force le détruira ! Against Militarism and War: For self-organised struggle and social revolution Declaração anarquista internacional sobre a pandemia da Covid-19 Anarchist Theory and History in Global Perspective Capitalism, Anti-Capitalism and Popular Organisation [Booklet] Reflexiones sobre la situación de Afganistán South Africa: Historic rupture or warring brothers again? Death or Renewal: Is the Climate Crisis the Final Crisis? Gleichheit und Freiheit stehen nicht zur Debatte! Contre la guerre au Kurdistan irakien, contre la traîtrise du PDK Meurtre de Clément Méric : l’enjeu politique du procès en appel |
View Comments Titles Only
save preference
Comments (2 of 2)
Jump To Comment: 1 2This document in English
This document in Castellano
This document in Italiano
This document in Français
This document in Deutsch
This document in Ελληνικά
This document in Português
This document in Norsk
This document in Türkçe
نحو تعزيز التقاليد الثورية للكومونة في الحركة البروليتارية
نحو توحيد الاعمال لانجاز عمل أممي مشترك
بعد هزيمة كومونة باريس أصدرت الاممية الاولى بيانا جاء فيه:
((كانت الكومونة .. بداية الثورة الاجتماعية للقرن التاسع عشر. و مهما يكن مصيرها في باريس فهي ستدور حول العالم. وقد أيدتها الطبقة العاملة في أوروبا و الولايات المتحدة و كأنها الكلمة السحرية للخلاص.
.. وحدها البروليتاريا المتحمسة بالمهمة الاجتماعية الجديدة التي كانت عليها ان تقوم بها للمجتمع كله، لالغاء الطبقات و السيطرة الطبقية، وحدهم البروليتاريون هم الرجال الذين بوسعهم كسر وسيلة هذه السيطرة الطبقية التي هي الدولة – كارل ماركس، 1871)).
* * *
لم تكن الكومونة سوى التعبير الادق عن الحركة التي تقوم بتحطيم الدعائم المادية التي تعتمد عليها وجود الطبقات و السيادة الطبقية/السلطة. و رغم ان مطالب الكومونة كانت غير ناضجة، فانها كانت في النهاية، لا تعبر الا عن الغاء الطبقات و السيادة الطبقية. و جاءت الكومونة لتبين عدم امكانية خروج الانسان من المجتمع الطبقي عن طريق دعامته الاساسية و التي هي سلطة الدولة. و هي بهذا المعنى، تضع الفاصلة التأريخية بين المجتمع الطبقي و المجتمع اللاطبقي. و ان الانسان لا يدخل تأريخه الانساني الخاص، الا عبر الكومونة. و ان البروليتاريا لم تؤكد على الهدف الاخير للانسانية الا في الكومونة، فبنتيجة الثورة الاجتماعية المقبلة، لا تتحول الملكية الخاصة الى ملكية جماعية و حسب، بل ستفقد الوظائف الاجتماعية طابعها السياسي و تتحول الى مجرد إدارة الاشياء و الامور ايضا، فتحويل الملكية الخاصة الى الملكية الجماعية، يعني في نفس الوقت، تحويل الدولة، الادارة الطبقية/السلطة، الى الكومونة، الى الادارة الاجتماعية. فاذا كانت إدارة الدولة تطابق الاسلوب الطبقي في الانتاج و التوزيع، فالكومونة تطابق الاسلوب المشاعي في الانتاج و التوزيع. لذا عملية القضاء على الملكية الخاصة، لا تنفصل على الاطلاق عن عملية القضاء على الادارة الطبقية للملكية الخاصة، و التي هي سلطة الدولة.
* * *
ان دولة الجمهورية الديمقراطية، هي الحصيلة النهائية لتكامل علاقات الملكية البرجوازية. و بما ان الملكية الخاصة أعلنت خاتمتها في الملكية البرجوازية بالذات، فان الدولة، أعلنت نهايتها في الجمهورية الديمقراطية بالذات. و ان ثورة 1871 جاءت لتؤكد على هذه الواقعة التأريخية. و بعد هذا التأريخ، أي بعد تسجيل البروليتاريا موقفها من الجمهورية، أصبح مطلب تغير شكل الدولة، مطلب رجعي في التأريخ. و عوضا عن المطلب الذي نادى باقامة الجمهورية اي الديمقراطية، ظهر مطلب جديد في التأريخ: اسقاط سلطة الدولة!
* * *
ان الشكل السياسي لتجمع الناس له أصله في التجمعات التأريخية التي كانت موجودة قبله. لذلك لم تتكون الدولة بوصفها شكلا جديدا للجماعية الا بالارتباط مع ما سبقتها من الاشكال القديمة الموجودة لجماعية الناس. فالدولة اذن هي الجمع بين الارض المشتركة و السلطة المشتركة و اللغة المشتركة. أما الاشراك بدأ يتغير معناه التأريخي حسب تغير علاقات الطبقية بين ((الناس)) على نفس الارض المشتركة و مع نفس اللغة و التأريخ المشتركة، لان الدولة القومية هي التي تجمع بين المصالح الانسانية المتناقضة. فالدولة القومية، هي المصلحة المزيفة للجماعة، أما اللغة المشتركة، فهي حجابها التأريخي المزيف. و هكذا، فالقومية تظهر و كأنها وحدة منسجمة لكل ما ينتمي اليها، و هي بهذا المعنى تؤكد على لا طبقيتها. فالانسان في القومية، أي من منظور الدولة، ليس له أية انتماءآت طبقية. لذا على المواطنين جميعا، ان يذوبوا مصلحتهم الشخصية في مصلحة عامة تسمى في آخر الامر مصلحة الدولة. و الحجة المشخصة لهذه المصلحة المشتركة، هي الارض المقدسة و اللغة المقدسة و التأريخ القومي المقدس، فالطبقة تختفي وراء هذا الحجاب المزيف: المقدس!
أما في الواقع، ليست القدسية هذه سوى الجمع بين قطب الثراء و السيادة و قطب الفقر و الخضوع في المجتمع و تحت عسف سلطة الدولة التي لها مهمة تأريخية واحدة: الحفاظ على الملكية الخاصة! فالدولة مهما يكن من شكلها، الديمقراطية كالدكتاتورية، الجمهورية كالملكية، منظم سياسي للمصالح الخاصة للطبقة السائدة.
* * *
حين يصبح المجتمع سيدا لانتاجه و توزيعه، فآنذاك لا يبقى دافع تأريخي وراء (السلطة الديمقراطية) و (السلطة الدكتاتورية).
ليست الديمقراطية سوى نتاجا لعلاقات تأريخية معينة، علاقات برجوازية، و انها بهذا المعنى، ليست حقيقة أبدية، بل شئ عابر في التأريخ. و ان الانسان لم يحقق شيئا في الديمقراطية، كما نراها في الديمقراطية من الجمهورية الاغريقية الى الجمهوريات المعاصرة الاوروبية كالامريكية، سوى اذلاله الخاص، لان الديمقراطية، هي شرط تأريخي لانفصال الانسان عن الانسان. و لم تظهر الديمقراطية الا كشرط تأريخي لمجتمع سياسي مبني على منافسة الانسان من قبل الانسان، فالديمقراطية لا تعني سوى نظام العبودية المأجورة، نظام التجارة الحرة، لذا انه من المستحيل وصول الانسان الى مملكة الحرية، من خلال الديمقراطية.
و هكذا، حين يضع المجتمع ادارة الكومونية مكان الادارة الطبقية، مكان السلطة، فآنذاك لا يبقى دافع للتحدث عن الديمقراطية أو الدكتاتورية، لان الكومونة ستوجه ضرباتها الى شروط الديمقراطية كالدكتاتورية، و هي شروط المنافسة الحرة (العداء بين الانسان و الانسان).
* * *
على العكس من الديمقراطية، لا تنظم الكومونة المجتمع في جماعية سياسية، أي خلال الحق (حقوق الانسان، حق التملك) و القانون (الاقتراع العام للاحزاب السياسية و الحفاظ على حق التملك). و انها لهذا السبب ستلغي مرة واحدة الجيش النظامي و البوليس و القوات المسلحة و الامنية الاخرى و الاجهزة البيروقراطية. و هذا هو الهدف المباشر لطبقة البروليتاريا، الطبقة التي لا ترى في وجودها سوى الاذلال البشري، و لا ترى في الديمقراطية سوى نظام للحفاظ على وجود هذا الكائن الطبقي الذي سينمي الثروة الشخصية بوجودها. لذا انها مضطرة ان تعلن صراحة بانها تناضل مباشرة لازالة هذا الكائن الطبقي من الوجود، الكائن الذي لا وجود للملكية الخاصة الا بوجودها، لذا انها مضطرة ان تلغي ذاتها بدل الحفاظ على وجودها.
((البروليتاريا و الثروة نقيضان، و بهذه الصفة يشكلان كلا واحدا. ان كليهما شكلان من عالم الملكية الخاصة.
الملكية الخاصة، كملكية خاصة، كثروة، مضطرة للحفاظ على ذاتها، و بالتالي للحفاظ على نقيضها في الوجود وهو البروليتاريا ..
و البروليتاريا من جهة اخرى، مضطرة كبروليتاريا ان تلغي نفسها و بالتالي ان تلغي نقيضها، تلغي شرط وجودها، ما يجعلها بروليتاريا، أي الملكية الخاصة.
.. و عندما تنتصر البروليتاريا لا تصبح في حال من الاحوال الجانب المسيطر في المجتمع لأنها انتصرت فقط بالقضاء على نفسها و على نقيضها. و عندئذ تختفي البروليتاريا كما يختفي نقيضها الذي يحددها وهو الملكية الخاصة – كارل ماركس)).
Email: komonah@gmail.com